نحو 3 أشهر فقط تفصل الجزائريين عن الذكرى الثانية لحراكهم، لكنهم لم يلمسوا هذه المراجعة وهم يشاهدون وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان، يزور مقبرة للجنود الفرنسيين الذين قتلوا خلال ثورة الجزائر، ووضْع إكليل من الورود، كُتبت عليها عبارة "تخليداً لمن ماتوا من أجل فرنسا".